صدامات وحالات تسمم واستنجاد بالحرس الثوري الايراني لفرض ولاية أخرى للرجل المسن (73) ابراهيم غالي

معاريف بريس – أخبار وطنية

حالة من الغليان؛ والصخب؛ وصدامات؛ وحالات تسمم ؛ تعيشه مخيمات تندوف تزامنا مع انعقاد مؤتمر الكيان الوهمي؛ الذي ثم فيه الإستنجاد بعناصر تعد بالمآة من الحرس الثوري لاغلاق القاعة عن آخرها؛ بما فيه اعتماد حراس من الحرس الثوري لحراسة  الرئيس الوهمي ابراهيم غالي 73 سنة؛ الذي يفرضه النظام الشنقريحي للجزائر؛ لولاية اضافية؛ في التوقيت الإضافي قبل الإعلان الرسمي للولايات  المتحدة الامريكية؛ ألمانيا؛ وبريطانيا أن جبهة البوليساريو كيانا إرهابيا إلى جانب الحرس الثوري الايراني؛ وعقوبات تنتظر نظام دولة الجياع ” الجزائر”؛ الذي أصبح نشيطا في دعم الارهاب؛ والاتجار في البشر؛ وتسليح العصابات لاستهداف المس باستقرار دول؛ مثل ما ترعاه ؛ وتنفذه بليبيا؛ تحت غطاء ديبلوماسية تشرميل بسفارة الجزائر؛ كما عاينت ذلك جريدة” معاريف بريس” بطرابلس.
ماذا يفعل الحرس الثوري الايراني بمؤتمر الكيان الوهمي “البوليساريو” شهود عيان رفضوا ذكر اسمهم؛ خوفا على سلامتهم ضمن الحاضرين؛ أنهم قاموا بتسميم منافسين؛ للرجل المسن ابراهيم غالي ينوون تقديم ترشيحاتهم مشكلين من أربعة قيادات تستمد شرعيتها الوهمية من قبائل؛ او من أباءهم الذين لقوا حتفهم باغتيالات؛ او سقوطهم في تداريب أدت إلى مقتلهم في ظروف غامضة؛ لم يفتح بشأنها أي تحقيق.
ولذلك؛ ثم استنجاد بعناصر الحرس الثوري الايراني؛ الذين ثبتوا كاميرات؛ تحصي أنفاس الحاضرين؛ ودرونات إيرانية تتجسس ليلا على الضيوف؛ والمشاركين؛ كأنهم في حالة اعتقال احتياطي إلى حين فرض بالقوة او العنف الرجل المسن ابن بطوش؛ الذي سيظهر بقاعة التجسس الايراني باسم ابراهيم غالي؛ مستغلين سذاجة المؤتمرين الذين ثم تخديرهم بأشعة إيرانية لقبول أطروحة العودة للتسلح لمواجهة المغرب قي قضيته العادلة بالصحراء المغربية.
خمسة أيام فقط؛ ستنتهي؛ وتضيع أحلام محتجزي مخيمات تندوف التواقين للعودة إلى وطنهم الام المغرب؛ لطي صفحة الترهيب والارهاب الجزائري- الايراني بالمنطقة.

أبو ميسون

معاريف بريس http://Htpps://maarifpres.com