رفض حزب التجمع من أجل الثقافة والديمقراطية ، المشاركة في المشاورات السياسية التي انطلقت في الجزائر يوم السبت الماضي ، التي يرأسها رئيس مجلس الأمة، عبد القادر بن صالح، والمتعلقة بالإصلاحات التي أعلن عنها الرئيس بوتفليقة.
واعتبر حزب سعيد سعدي الدعوة التي وجهت له مؤخرامن وزارة الداخلية والجماعات المحلية، بأنها “إهانة للمعاناة والغضب الذي يعيشه الجزائريون الذين يتطلعون إلى الحرية والكرامة والازدهار”.
وجاء في بيان للأرسيدي “كل مشاركة في هذه المشاورات التي يقودها مسؤولي الكارثة الوطنية ستعتبر تواطؤ معهم وانحراف عن إرادة الشعب”.
التينبكتي
www.maarifpress.com