معاريف بريس – أخبار وطنية
الأسرة العلوية من المغفور له محمد الخامس؛ الى الملك الراحل الحسن الثاني طيب الله مثواه؛ الى الوالد الملك محمد السادس نصره الله؛ ظل الأبناء في عز المدرسة العلوية الخالدة حب وارتباط؛ وتلاحم؛ وهو ما دأب عليه الشعب المغربي؛ في تربية أبناءهم في عزتهم؛ باستمرارية الترابط؛ والاحترام الواجب للأسرة التي يجمعها الوالدين.
جلالة الملك محمد السادس نصره الله؛ برعايته الأمير ولي العهد مولاي الحسن؛ وشقيقته الأميرة للاخديحة؛ لا تمر عقاريب الساعة دون اللقاء بهما؛ واحتضانهما؛ احتضان الوالد لأبناءه؛ واحتضان جلالته للشعب؛ وكافة الأسر المغربية قاطبة؛ وهو ما جعل المغرب متميزا في أمنه؛ واستقراره؛ بالتلاحم القوي للشعب مع الأسرة العلوية الشريفة؛ ورابط البيعة الذي يجمع الكل للكل.
السيلفي الذي التقطه الأمير ولي العهد مولاي الحسن؛ له دلالات قطعية؛ أننا على العهد ماضون؛ وأن دوام الصحة والعافية للوالد جلالة الملك محمد السادس نصره الله؛ هي متمنياتنا؛ ومتنيات الشعب المغربي قاطبة.
إشارة قوية من ولي العهد الامير مولاي الحسن؛ على أهمية روابط البيعة؛ التي تجمع الأسرة العلوية؛ والشعب؛ والملك؛ والمستقبل حليفنا…الله الوطن الملك.