معاريف بريس – أخبار وطنية
سليمان الريسوني الذي استدرجت زوجته شابا لبيت الزوجية؛ بحجة لقاء صحافي؛ الذي تحول إلى حالة اغتصاب بالقوة والعنف؛ لم يجد منفذا سوى الخضوع للنزوات الجنسيةل”البطل سليمان الريسوني” الذي يقضي أيامه وراء القضبان؛ بعد شكاية تقدم بها الشاب الذي تضرر من حالة الاغتصاب.
زوجته؛ لم تكتفي بالجوائز التي تتحصل عليها من منظمات معادية للمغرب؛ بل ذهبت بعيدا تستعرض مفاتن جسدها بالمجان للبوليس الأمريكي.