معاريف بريس – أخبار وطنية
بفوز المنتخب المغربي على نظيره الكندي 2- 1 ؛ يكون المغرب اهدى للعرب قوة؛ والتحام؛ وانسجام ؛ من الانخراط في المستقبل؛ لبناء الأجيال الصاعدة؛ التي تنبد العنف؛ والتطرف؛ وتريد تحقيق السلام العربي ؛ والعالمي.
لم تكن المقابلة التي جمعت بين المنتخب المغربي والكندي؛ تفرقهما العرق؛ او الجنس؛ او الدين؛ بل كانت مقابلة الروح الرياضية؛ وكل فريق كان يمثل دولته ؛ ويبحث اسعاد شعبها؛ وهو ما فعله المنتخبين؛ اللذين انتهى لقاءهما بروح المودة؛ والمحبة.
هنيئا للمنتخب المغربي بالتأهل لدور الثمن؛ وهنيئا للشعب المغربي بهذا الفوز؛ وهنيئا لكل العرب الاشقاء.