هل نجح المشروع الذي اشتهر به الرئيس الفرنسي نيكولاي ساركوزي ،أم أقبر في أول خطواته انه السؤال الذي أصبح يطرح في الأوساط السياسية، والدبلوماسية. خاصة وان الآمال كانت تعقد على هذا المولود لإصلاح ما أفسدته السياسات من حروب ونزاعات بدول اتحاد المتوسط ،وهو المشروع الذي كرست له دول وقتها للدراسة ،واجتمعت حوله هيئات دبلوماسية وسياسية وبرلمانية من دول المنطقة لكن تفجر ،وقد يكون اقبر بعد الأحداث الأخيرة التي وقعت بدولة تونس.
فهل هي محطة تعيد المشروع إلى طاولة المباحثات أم أن الشروع الفرنسي سيظل معلقا إلى حين ؟
after header mobile
after header mobile
تعليقات الزوار
footer ads