صحيفة إلكترونية استقصائية ساخرة
after header mobile

after header mobile

عزيز اخنوش بين دعم فراقشية استيراد الأغنام والأبقار واستيراد فراقشية صناع المحتوى من وزارة التعليم العالي

معاريف بريس – أخبار وطنية

عادت الأحزاب السياسية للظهور بعد اختفاءها لمدة مايزيد عن ثلاث سنوات، وبصورة باهثة رجعت بأمواج تتقاذفها السب، والشتم بعد ان هددت البعض منها الشعب “تعاود ليه الترابي” ونعتهم بالحمقين، والمداويخ، وهو الشكر الذي تلقاه الشعب من عزيز أخنوش رئيس التجمع الوطني للأحرار، ورفيقه القيادي بين قوسين راشيد الطالبي العلمي.

عزيز أخنوش يتحكم في الإعلام
عزيز أخنوش

ولم يتوقف الحد عند الإهانات، التي صدمت الشعب، بل تجاوزها الأمين العام لحزب العدالة والتنمية عبد الإله بنكيران، الذي وصف الشعب بالحمير.
إضافة إلى الصراع الحكومي لأحزاب التحالف الاستقلال، التجمع الوطني للأحرار، والأصالة والمعاصرة حول موضوع الفراقشية المستفيدين من دعم استيراد الأغنام، والأبقار، وفراقشية  صناع المحتوى الذين استوردهم عزيز من وزارة التعليم الجامعي.
البلقنة الحكومية، أفرزت أحزابا بلاأفكار ولابرامج، أفرزتها المحسوبية والزبونية، والاهتمام بالصفقات العمومية الفاسدة للزوجات والأصدقاء، وحولوا مؤسسات عمومية إلى أصل تجاري، يصعب فك خيوطها المتشابكة، إلا إذا ثم تنزيل الفصل الدستوري ربط المسؤولية بالمحاسبة، وجعل التصريح بالممتلكات أداة للتحليل للوقوف من أين لك هذا…وغير ذلك سنعيش على وضع غير طبيعي بين المسؤولية والقصارة، التي لا محالة ستفضي لإحياء نسخة 20 فبراير ، ما بعد انتخابات 2026، في حال بلقنة الانتخابات، وإعادة عزيز أخنوش لقيادة الحكومة لولاية ثانية، وتلكم المأساة الكبرى.

معاريف بريسHtpps://maarifpress.com

 

تعليقات الزوار
Loading...
footer ads

footer ads