أفادت مصادر جزائرية رفيعة المستوى في مكالمة هاتفية من ايطاليا لمعاريف بريس ،أن يوم السبت لن يكون سهلا على نظام بوتفليقة،الدي سيكون مناسبة للجزائريين للانخراط الكلي في التغيير،والاصلاحات الكبرى .
وأضافت نفس المصادر أن جتماعا سريا ظم عسكريين، وايرانيين لدعم الثورة بالجزائر ،في وقت وجيز لكي لا يكون الضحايا بالمآة.
وتفيد نفس المصادر ،أن الثقة التي تجمع الجيش الجزائري بالمعارضة،والاخوان المسلمين ستكون لفائدة سقوط نظام عبد العزيز بوتفليقة.
في سياق ،الاستعدادات التي تتم في مناطق متعددة بالجزائر،وبالقبايل،والاتصالات الجارية فان الاعتصام ،سينطلق في اتجاه قصر المرادية تحت شعار الموت أوالحياة ليسقط نظام بوتفليقة.
نرفض قتل الديمقراطية،بهدا أجابت التنسيقيات على المنع الدي يريده بوتفليقة لمسيرة التغيير بالجزائر.
وعلمت معاريف بريس ،أن علي بلحاج ،وعد أتباعه أن الوقت حان لتتخلص الجزائر من ديكتاتورية ،بوتفليقة الدي حسب تعبيره يمارس سياسة التجويع،بدعوى التسلح