معاريف بريس – أخبار وطنية
على لمرابط؛ واحد من اولاد السوق الذي انحرف عن مهمته الاعلامية؛ وأصبح يبحث عن الزطاطا في المواقع الافتراضية؛ باحترافه نشر الاكاذيب والمزاعم؛ بعد ان التحق بمناخ الكذب الجزائري؛ في محاولات بئيسة تشويه صورة المغرب؛ ورجالاته وبينهم فوزي لقجع الذي خصص له فيديوهات؛ تنفيذا لاملاءات دولة الكابران شنقريحة.
علي لمرابط؛ في كلامه ورواياته؛ يخيل للمتتبع؛ ان هذه الشخصية الكارتونية؛ تتوفر على معلومات؛ ووثائق كتلك التي استعملها العسكري الامريكي سنودن؛ في مواجهة بلاده؛ والاتجار في أسرارها؛ وهو ما لم يضعف او يؤخر أمريكا.
علي لمرابط بدوره اراد ان يتقمص دور المخبر العالمي؛ وانه يملك فواتير الماء والضوء؛ والفنادق؛ ومطاعم؛ ؛ ويقول لجمهوره انه فعلا يتوفر عليها لقوله ” منين تنقول شي حاجا كاينة كاينة” بيك ياوليدي صحافي يتحدث بهذه اللغة.
علي لمرابط؛ “منين حرافت ليه” ؛ لم يجد منفذا ؛ اعتلى كرسيه؛ واطفأ الضوء؛ وجلس امام الحاسوب؛ وشرع لنفسه انتقاد فوزي لقجع الوزير المنتدب بوزارة المالية مكلفة بالميزانية؛ رئيس الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم؛ واطلق العنان للسانه المتلعثم؛ يتحدث عن شخصية وطنية؛ وأحد رجالات الدولة الذي حقق في مهامه الحكومية وغير الحكومية نتائجا جد ايجابية؛ جعلت المغرب يصنف رياضيا عالميا؛ ما حققته رياضة كرة المغربية الاكثر شعبية في العالم من نتائج ايجابية؛ على المستوى القاري او الدولي.
علي لمرابط؛ بطبعه المقيت؛ لا يتابع الاخبار لانه مخبر مجند من جهات خارجية؛ يختفي في جلباب صحافي القاعة المظلمة؛ لأنه يخاف من خياله حتى وانه مقيما باسبانيا؛ الا انه مريض نفسيا…الله يحد الباس
علي لمرابط؛ في حديثه عن السيد فوزي لقجع؛ كانه يتحدث عن رجل لا يعرفه المغاربة؛ و لا يعرفون خصاله.
علي لمرابط دخل عالم مناخ الكذب؛ بمحض ارادته؛ او بقوة الدينار الجزائري؛ الذي تحول من شراء مسؤولين؛ الى شراء مدونين؛ مثلما عليه الحال في قضية دنيا الفيلالي وعلي لمرابط؛ لان المقعد الفراغ سيؤثر على مداخيل علي لمرابط.
علي لمرابط؛ احترافية عالية في الكذب؛ و طول حياته؛ وهو في قاعة مظلمة؛ يبحث عن ضحايا؛ ممن يتابع اخبارهم في الصحافة الوطنية او الجزائرية؛ او صحافة العدو بصفة عامة؛ ليأخذ تلك الافكار؛ وينتج لها سيناريوهات ويقدمها للقارئ كمعلومات مسمومة؛ من وحي الخيال؛ وهذا العمل كان متخصص فيه الكاريكاتيرست الراحل محمد الفيلالي الذي من كثرة جلوسه في الظلام؛ انتهى به مساره الى ان تحول الى دجال؛ وإن لم يصدق علي لمرابط صحة ما أقول فليسأل زوجة ابنه دنيا الفيلالي؛ او ابنه؛ من كان أبوه الذي يشبه علي لمرابط في آخر أيامه.
علي لمرابط…آسف ان كل ما قلته؛ واتهمت به فوزي لقجع كذب وافتراء؛ وفوزي لقجع واحد من أبناء بركان الذين درسوا؛ وبرزت ثقافتهم؛ ومواهبهم الفنية والتقنية؛ في تدبير الشان الحكومي في قطاع المالية؛ او في القطاع الرياضي.
المغاربة لا يزعجهم أي شيء ؛ سوى كذب الصعاليك أبناء السوق؛ ممن ينشدون السيبة في وطن ينعم بالامن والاستقرار الاجتماعي…وما عدا ذلك مجرد تفاصيل في مناخ الكذب الجزائري.
معاريف بريس http://Htpps://maarifpres.com