معاريف بريس – آراء ومواقف
تواصل الصحافة الصفراء التابعة للجردان الجزائري المختل عقليا؛ وفكريا؛ مواجهة دولة لم تستطع موجهتها ديبلوماسيا؛ ولذلك تبرر فشلها في توجيه اتهامات مجانبة للصواب؛ ونشر مقالات قارئة فنجان مصابة بداء الجردان.

جريدة الخبر الجزائرية خرجت بمقال؛ كاتبه نشره باملاءات الجردان الجزائري تحت تأثير مخدر الهلوسة.
جاء في جريدة الخبر اللاخبر؛ مقالا متحاملا؛ وعدائيا ضد مدينة أبوظبي عاصمة دولة الإمارات العربية المتحدة؛ كله افتراءات ومغالطات؛ حسدا ومليء بالكراهية؛ لا لسبب سوى أن أبوظبي التي لا تقبل أن يمشي الجردان الجزائري فوق ترابها؛ لانها مدينة منظمة في الشكل والجوهر؛ حيث حياة الانسانية؛ وكرم الضيافة؛ والكلام المأثور؛ الذي ينبذ التطرف والغلو.
أبوظبي شامخة بالعلم والفكر؛ لأنها ملتقى الحضارات؛ والعالم تتميز بمنشآتها الثقافية؛ والفكرية؛ و يكسوها بياض؛ وجمالية الطبيعة الخضراء؛ واتحدى دولة الجردان الوسخ الجزائر أن تصل إلى ماوصلت إليه أبوظبي من تقدم وازدهار؛ واتحدى الجزائر دولة النظام المريض أن تتسلق الركب؛ وتحقق ما حققته من انجازات؛ ومشاريع. انها أبوظبي؛ التي تستقبل الانسان؛ وليس جردان الجزائري مصاب بداء الكلب.
أبو ظبي من العواصم العالمية التي تتميز بصفاء القلب؛ وحسن التسيير والتدبير؛ وتسهر على بناء الانسان؛ لا أن تسلك مسار كيان جزائري بلا هوية ولا تاريخ؛ وهي التي كانت الا الأمس تستجدي؛ وتتوسل الإمارات الاستثمار بها؛ لكن حكمة العقل الإماراتي جعل التريث في التعامل مع كيان الجردان الجزائري النجس؛ انقد صورتها؛ وانقد شعبها من ظلم الحاقدين؛ والمزورين للحقائق.
فهل باملاءات الجردان الجزائري يريد النظام الخبيث بناء حضارة؛ قد تحرق أصابعه أن آنيا او مستقبلا.
أبوظبي لها شأنا عظيم يا نظام البؤس؛ وابوظبي لا تخالط كيانا جزائريا يحصد الانهزام؛ والتراجع؛ ويعيش على الارتزاق الاعلامي؛ ونشر التفاهة التي لا يصدقها اي عربي غير الجردان الجزائري؛ الذي يستعمل الاعلام في نشر الأكاذيب؛ والاخبار والمزاعم الخاطئة.