معاريف بريس – أحبار وطنية
حسن أورديد المفكر والكاتب؛ الذي أصدر العديد من الروايات؛ التي أراد من خلالها صناعة نفسه ملاك من رمال؛ بفكره القوي في استيلاء على ممتلكات الوقف وتفويتها لشقيقة زوجته الفاضلة؛ بمحاذاة محطة القطار الرباط المدينة؛ حيث بدأ مساره في العاصمة بعد طرده من سفير المغرب محمد بنعيسى بالولايات المتحدة الأمريكية؛ ليتحول إلى عاشق الليل بمطعم لوكابري؛ ومطعم صيدون العراقي في منتصف التسعينيات؛ اي قبل أن تصبح له مسؤوليات ناطقا رسميا باسم القصر؛ ثم وليا على جهة مكناس فاس؛ ومن بعدهما مسؤولا عن ضريح محمد الخامس؛ وهي ثلاث مناصب فشل فيها شكلا ومضمونا؛ لانه بقي محدود البال والفكر.
والحديث ما عشناه مع مجموعة من المفكرين المغاربة؛ والاوروبيين؛ الذين بحثوا في وقت متأخر من ليلة 27 ماي 2023؛ بشارع الجزائر عن مركز طارق ابن زياد ؛ الذي عقاره من ممتلكات الأملاك المخزنية؛ والذي أغلق أبوابه منذ سنوات خلت؛ ومازال ضوء الصالون يضيء ما بعد منتصف الليل؛ ولا ندري ان إدارة الأملاك المخزنية استرجعت عقارها؛ أم أنه ثم تفويته للمفكر حسن أورديد؛ ام أن العقار لا يشمله آليات المراقبة والمحاسبة.
بربي قولو لينا فين غادي بيا خويا…ام أن ماملكت ايمانكم…جعلت المفكر حسن أوريد له اختصاص الاستيلاء على عقار الوقف والاملاء المخزنية؟
ما الذي يحدث بعقار الأملاك المخزنية ليلا؛ ومن يؤدي فاتورة الماء والكهرباء؛ والمبيت؛ في عقار الأملاك المخزنية؛ لا وظيفة له؛ بدوري مسجل ابن مقاوم في ثكنة لكثيري لا نملك لا مال ولا جاه ولا عقار….باباهم عندو لفلوس هاذي تريكت وزير العدل عبد اللطيف وهبي.. الله يصبرنا
معاريف بريس http://Htpps.maarifpress.cm