استطلاع للرأي يصنف السيد عبد الوافي لفتيت …الأول الأكثر كفاءة في حكومة عزيز أخنوش
معاريف بريس – أخبار وطنية
أجرت جريدة “معاريف بريس” استطلاعا للرأي، في أوساط الشباب من 21 الى 24 سنة، من دوي المستوى الجامعي من مختلف التخصصات، الجامعية علمي، وأدبي، وحقوقي، أجمعوا أن السيد عبد الوافي لفتيت الذي عينه جلالة الملك محمد السادس نصره الله، في 5 أبريل 2017، وزيرا للداخلية، واستمر في منصيبه في حكومة عزيز أخنوش، الأكثر الوزراء تأثيرا، وأهمهم أداءا في مهمته الحكومية، والأول في تنفيذ التوجيهات والتعليمات المولوية السامية، والأول في تنفيذ مضامين الخطب الملكية السامية في مختلف القطاعات، باعتبار وزير الداخلية، يتميز مما راكمه من تجربة في حياته المهنية، كتيكنوطراط ، وغير منتمي لأية هيأة سياسية، باعتبار تكوينه وشواهده المحصل عليها من مدرسة متعددة التقنيات في باريس، وحاصل على دبلوم المدرسة الوطنية للقناطر والطرق في باريس أيضا السيد عبد الوافي لفتيت، أول وزير الداخلية في المملكة المغربية، الذي أجريت في عهده استحقاقات برلمانية و جماعات محلية،لا أحد شكك في نزاهتها، وأنها لأول مرة في المغرب تجرى استحقاقات حرة نزيهة وديمقراطية.
عبد الوافي لفتيت الوزير الاول في حكومة عزيز أخنوش، ينال اهتمام، واحترام شريحة عريضة من الشعب المغربي، باعتباره مدير عام الأسبق لمكتب استغلال الموانئ، حيث في فترته كانت هاته المؤسسة من أقوى وأفضل المؤسسات من حيث الأداء، في التسيير والتوجيه، كما ترك بصمة قوية عندما كان واليا على جهة الرباط سلا زمور زعير ، وعامل عمالة الرباط، وهي مناصب استحقها عن جدراة واستحقاق مثلها مثل منصب وزيرا للداخلية,
وبذلك يكون الاستطلاع، الذي أنجزته جريدة معاريف بريس، وتقييم نتائج وزراء في حكومة عزيز أخنوش، حقق السيد عبد الوافي لفتيت المكانة التي يستحقها الأول على خلاف ناصر بوريطة وزير الخارجية، الذي ينظر اليه مجرد ساعي بريد ، وفوزي لقجع الذي أنقد سمعته جلالة الملك محمد السادس نصره الله، بالعناية الملكية التي يوليها جلالته، للقطاع الرياضي بمختلف التخصصات، واحداث جلالته أكاديمية للرياضة الأكثر شعبية كرة القدم.
السيد عبد الوافي لفتيت وزير الداخلية، مهام متعددة، يمكن اجازها فيما يلي:
- الادارة الترابية: تشمل الاشراف على الجماعات الترابية، والعمالات والولايات، والاقاليم.
- الحفاظ على النظام والأمن العموميين، وتتضمن : الشرطة والدرك الملكي والقوات المساعدة.
- مواكبة الجماعات الترابية، دعمها في تدبير شؤونها بكيفية ديمقراطية
- المساهمة في التنمية الترابية، بالتنسيق مع القطاعات والهيآت المعنية.تزويد الحكومة بالمعلومات العامة لتسهيل اتخاذ القرارات المناسبة.
- كل هذه المهام الوطنية الحساسة، جعلت من السيد عبد الوفي لفتيت، أكثر اهتماما، وعناية من الشعب، وهذا النجاح وهذا الاهتمام كان يفترض أن يحقق مثله أعضاء حكومة الكفاءات، دوي الانتماء الحزبي بين قوسين الذين اختارهم عزيز أخنوش في حكومته، والذين يفتقرون على قدرات في تقديم مبادرات منهم على وجه الخصوص وزير العدل عبد اللطيف وهبي، الذي تعذر عليه فتح نقاش في القانون الجنائي الذي هو مقبل على تعديله، أن يتخذ مبادرة حضر الإشاذة بحماس وباقي الفصائل التابعة لها، والتي تشيد بها جمعيات منها جمعية ويحمان ملففة بثوب دعم فلسطين، وهي الإشادة التي خلقت البلبلة في الشوارع ومنها احتجاجات طنجة .
- معاريف بريس htpps://maarifpress.com
