معاريف بريس – آراء’ومواقف
قصر الاليزيه فقد أعصابه؛ ولم يعد له ما يطفئ غضب الخلايا النائمة للجزائريين؛ الا الاعتراف بالانهزام أمام قوة مخطط إرهابي محكم لعناصرا جزائرية تقود اقتصاد بلادها بتبييض الاموال من باريز؛ وتتحكم في الأصول ” أبناءهم” المهاجرين بباريز؛ التي حولها نظام دولة الجوار ” الجزائر” الى “Tindouf Bis”؛ بعد سنوات من التخطيط؛ والتوجيه الهندسي العسكري لنظام عسكري لا يعرف إلا لغة الكراهية؛ وزاد من قوته أنه تلقن العنصرية من الفرنسيس؛ مما حوله إلى فاغنر أوروبا؛ إدارته بباريز؛ وبتعليمات من الجزائر؛ وقرار التنفيذ لرؤساء الخلايا النائمة بباريز؛ التي لا تستعمل السيارات في تنقلاتها؛ وتفضل الدراجات النارية؛ لتسهيل لها المرور في شوارع باريز المزدحمة.

وانت بباريز ؛ وبالضبط بمحطة “Gare de Midi”؛ وهي المحطة الاستراتيجية للقطارات؛ الواقعة في عمق باريز؛ حيث المحيط جزائريا؛ والمطاعم المقابلة جزائرية؛ والفنادق غير مصنفة جزائرية؛ وكل ما يتحرك جزائريا؛ استثناءا سيارات الشرطة التي تتحرك كلما استدعى الأمر تدخلا أمنيا؛ اما ما تبقى كل الخدمات جزائرية؛ حتى وان كنت تريد الهروب بعيدا لتستمتع بامسيات على مراكب سياحية بها مطاعم؛ فإن صاحب المركب جزائري؛ لدرجة لا يمكن التفريق بين باريز ووهران؛ قصر الاليزيه فقد أعصابه؛ ولم يعد له ما يطفئ غضب الخلايا النائمة للجزائريين؛ الا الاعتراف بالانهزام أمام قوة مخطط إرهابي محكم لعناصرا جزائرية تقود اقتصاد بلادها من باريز؛ وتتحكم في الأصول ” أبناءهم” المهاجرين بباريز؛ التي حولها نظام دولة الجوار ” الجزائر” الى “Tindouf Bis”؛ بعد سنوات من التخطيط؛ والتوجيه الهندسي العسكري لنظام عسكري لا يعرف إلا لغة الكراهية؛ وزاد من قوته أنه تلقن العنصرية؛ مما حوله إلى فاغنر أوروبا؛ إدارته بثكنة الكابران شنقريحة؛ وتعليمات من جنرالات الجزائر حسب الاختصاص في الموارد البشرية او المال او اللوجيستيك؛ وقرار التنفيذ لرؤساء الخلايا النائمة بباريز؛ الذين لا يستعملون السيارات في تنقلاتهم؛ ويفضلون الدراجات النارية؛ لتسهيل السير والجولات و المرور؛ والهروب؛ في شوارع باريز المزدحمة.
https://youtu.be/l1pW4I4cGmM ؛ ”
حلم أم خيال؛ لا يمكن التفريق بين باريز ووهران؛ سوى لاتوريفيل ؛ التي بدورها محطة بها عناصرا جزائريين متفرقين في حدائقها؛ يراقبون المسيرات؛ والوقفات الاحتجاجية؛ وعندما تحتاج الى تاكسي؛ تجد السائق جزائريا.
باريج؛ وليست باريز؛ والسبب تراجع آليات الاستخبارات الفرنسية؛ التي تجاوزها الوطن؛ وسلمته للخلايا النائمة الجزائرية؛ التي بإشارة منها هزت فرنسا؛ واحرقتها؛ بعد.مقتل الشاب الجزائري وائل17سنة.

لاتوريفيل؛ هي من بنيت على صح؛ بأعمدة صلبة؛ وبرج مراقبة ليس فرنسيا…انها فرنسا العظيمة؛ الي تراجع دورها؛ وقوتها؛ عندما اختارت طريق الكراهية؛ ولم تختار الصديق الذي يؤمن بالسلم؛ والسلام؛ ويرفض التدخل الأجنبي في قراراته؛ وهو ما ينطبق على قصر الاليزيه الذي صاحب شنقريحة؛ ومنحه خوذة العسكري الفرنسي.

لم تجد المخابرات الفرنسية أي مخاطب جزائري؛ لمساعدتها؛ على كبح الاحتجاجات ؛ والاعتداء على الممتلكات؛ والمؤسسات العامة؛ والخاصة؛ مما ضيعت فرنسا… فرنسا؛ ولم تعد قادرة على الحفاظ على التراب؛ الذي انتزعته منها الجزائر تحت التهديد؛ والارهاب؛ والصورة الأحداث الجارية؛ دليل قاطع أن فرنسا انهزمت عندما حولت البلاد؛ إلى سوق الهبال؛ بفتح بابها لدولة الجوار التي تتغذى بالكراهية ؛ والمؤامرة؛ والانتقام.
فهل تتواضع فرنسا؛ وتعود إلى عهدها؛ في اختيار الأنسب للصديق باني مجد العلاقات الاخوية الصادقة؛ والمحافظ على الأوطان ذات شرعية تاريخية؛ بدل من عدو يستعمل المطرقة القاتلة لذبح الديمقراطية؛ والسلم والسلام؛ والتعايش؛ ويبحث جعل فرنسا أرض حمراء “Tindouf Bis”.
أبو ميسون
معاريف بريس http://Htpps://maarifpres.com