صحيفة إلكترونية استقصائية ساخرة
after header mobile

after header mobile

رسالة موجهة الى السي هشام المغربي الكندي…حول ما ينشره في صفحته عبر مواقع التواصل الاجتماعي

معاريف بريس – آراء ومواقف

السي هشام المغربي الكندي؛ تجاوز بكثير الامريكي سنودن؛ ما يروجه من أخبار على صفحته في المواقع الاجتماعية؛ والتي تابعت البعض منها؛ وتوقفت عن متابعته؛ لان المعلومات؛ أو المعلومة التي ينشرها؛ فاقت كل التقديرات؛ أولا بسبب بطلان؛ وضياع الخبر؛ لا لشيء؛ سوى أنه أصبح أداة في خدمة لوبيات تتطاحن مع بعضها؛ وتريد تشويه صورة المغرب؛ وبعض رجالاته؛ لغاية قد يكون السي هشام؛ وحده يعرف الهدف من وراء تدمير صورة شخصيات او عائلات؛ وتدمير نفسية أبناءهم؛ في الوقت الذي لم تقض اي محكمة بادانتهم؛ او ثم الاستماع اليهم من طرف اي جهة أمنية إوقضائية.
السي هشام بحكم ما يملكه من معلومات ممكن أن يكون صادقا او كاذبا؛ او أن له قضية نجهلها مرتبطة بطموح الشهرة التي تتغذى بالسم؛ وتنشر المغالطات والمزاعم الخاطئة.
السي هشام باعتباره مواطنا مغربيا كنديا؛ أصابه حب المعرفة والتشهير؛ في الوقت الذي يتمتع المغرب بكل الوسائل التي تتيح لأي مواطن رفع شكايات للقضاء؛ التي لها آليات التقصي والبحث؛ وتعميق البحث في اي قضية ترفع بشأنها شكاية؛ والدليل الشكايات التي ترفعها جمعيات حماية المال العام ؛ والتي كانت سببا في اعتقال وزراء محمد مبدع نموذجا؛ و برلمانيين ورجال اعمال.
والسؤال؛ لماذا لم ينخرط السي هشام في هذا المسار النضالي؛ من وطنه الام المغرب؛ وفضل أن يساوم بشكل سلبي او ايجابي الوطن من كندا.
والسؤال الجوهري؛ لماذا اليوم نلمس أن كندا أصبحت نافذة لمغاربة الطعن في المغرب؛ هل هناك علاقة مع لوبي مغربي  يشارك في الحياة السياسية يحمل جنسية كندية؛ يستعمل السي هشام في حسابات انتخابية.

أين كان السي هشام في عهد حكومة بنكيران؛ ليظهر للعلن في مواقع التواصل الاجتماعي في عهد حكومة عزيز أخنوش؟.
وآخر سؤال؛ هل هناك تسريبات لسنودن المغربي الكندي؛ لانه له حماية ؛ وفاتورة مؤداة عنها في كل خرجة؛ ومن شركات بكندا؟.
لا اضن؛ ومن باب المستحيلات؛ أن هناك منطق في هذه العملية؛ سوى منطق تسريبات غير محسوبة العواقب؛ تتداخل فيها حسابات سياسية؛ انتخابية يرعاها مغاربة كنديون؛ من المغرب وكندا.
فهل تنجح الخطة مع واستمرار الزمن؛ أو كما يقول العامة..الله يستر…نتمنى أن يحلل السي هشام مغزى مقاصدنا؛ لان المسألة  مسألة وقت تنكشف الخيوط المتشابكة؛ من ولصالح من يقدم السي هشام خدماته (المباركة)؟

معاريف بريس http://Htpps://maarifpress.com

تعليقات الزوار
Loading...
footer ads

footer ads