نقدم للقراء هذه الأغنية للفنان العالمي الاسباني خوليو اغلاسياس، وهي مناسبة لنغير الذوق مع حالة الطوارئ الصحي، التي تقوم الدولة بمجهودات جبارة لاعادة الحياة والابتسامة للأطفال والشيوخ والشباب والشابات، ولعموم المواطنين والمواطنات.
الموسيقى هي فرصة الاستماع اليها في مثل هاته الظروف، لكي نترك المسؤولين من أطباء أمنيين وعسكريين وباقي الفاعلين القيام بمهمتهم من دون تشويش او تبخيس للاجراءات الصحية التي تجتازها بلادنا.
ومن دون كثرة الكلام نترك لكم اكتشاف روعة الموسيقى الاسبانية…اسبانيا البلد الذي يجتاز محنة مثله مثل ايطاليا وباقي دول العالم نتمنى ان يبعد الله هذا الوباء على البشرية.