امام تعنت القطة الضالة “أميناتو حيدر” ومحاولاتها اليائسة التاثير في قضية الصحراء المغربية، بافتعالها تاسيس جمعية مناهضة للاحتلال المغربي الوهمي لجزء من ترابه الوطني بالأقاليم الجنوبية، تواصل انتقامها من الرئيس الجزائري تبون الذي وصفته حسب مصدر مقرب جدا منها بانه فاشل أمام المؤسسة العسكرية، وانه لا يستطيع وقف الدعم المادي الذي تقدمه المؤسسة العسكرية الجزائرية لها، وهي من تربطها علاقة جنس مع مسؤول عسكري جزائري رفيع المستوى.
القطة الضالة “أميناتو حيدر” لم تتوقف عن مؤامراتها على المغرب، بل استهدفت الرئيس الجزائري تبون الذي تنبأت ان سيحصد نفس مصير الراحل محمد بوضياف الذي ثم اغتياله أثناء اجتماع من طرف المخابرات العسكرية الجزائرية.
ولم تتوقف تنبؤاتها باغتيال تبون بل تنبات بانتفاضة عسكرية دامية بقصر المرادية، وحيث انها تحولت الى عرافة وساحرة بعد ان عزلت نفسها، وأصبحت تعيش حالة انقسام في الشخصية.
وأضاف المصدر المقرب منها، انها على اطلاع ما يجري بقصر المرادية، حيث ان تبون مجرد صورة للشعب، أما من يحكم البلاد المخابرات العسكرية الجزائرية، التي لها من المال والاتباع ما لا يستطيع أي رئيس الحكم بحكامة وديمقراطية بلده.
وحسب نفس المصدر فان مخطط اغتياله لتهدئة الشارع الجزائري ، وتوقيف الحرك واضرابات أسرة القضاء، وشيك جدا.
معاريف بريس
أبو ميسون
maarifpress.com
