سيعيش وزير الداخلية خلال الندوة الصحفية المرتقب عقدها يومه السبت لحظات حرجة مع الصحافة الدولية التي سوف تسائله عن إقصاء بلطجية الاعلام لجرائد اليكترونية من تغطية حدث وطني تاريخي يدخل من صميم أولويات الصحافة الوطنية.
كما ان أسئلة الصحافة الدولية ستنصب حول مدى توديع بلطجية الاتصال الدين أساؤوا للإعلام المغربي ،وعرضوا الكثير من الأسماء للمتابعات والمحاكمات آخرها بلاغ وزير الداخلية ضد ثلاث مواقع جرائد اليكترونية وهم كالآتي:
موقع معاريف بريس الذي قام بانجاز حسب فهم بلطجية استطلاع رأي صنف الدكتور سعد الدين العثماني العدالة والتنمية رئيسا للحكومة ،وموقع كود ،وموقع سيتي تازة. فهل الوزير سيتلو ورقته من دون إعطاء الفرصة للصحافة الدولية التي تعتبر ضيفة المغرب ،أم سيستنجد بالبلطجي مدير الاتصال تهاني الذي كان يقدم برنامجا فاشلا باداعة مراكش لا تسمعه سوى من يرتبط معها بعقد زواج .
معاريف بريس
www.maarifpress.com