صحيفة إلكترونية استقصائية ساخرة
after header mobile

after header mobile

راشيد الطالبي العلمي لماذا يطلب اللجوء السياسي ؟

معاريف بريس – أخبار وطنية

انتوما حمقين…هذا ما استهدف به راشيد الطالبي العلمي الشعب؛ ومع ذلك ثم تزكيته لاختتام الولاية التشريعية الحادية عشرة؛ رغم ملفاته السوداء التي تتعلق بالمعمل السري بتطوان؛ واستغلاله الطبقات الفقيرة والمسحوقة؛ ومن دون اداء مستحقاتها الضمان الاجتماعي.
هذا الملف مازال يلقي بتداعياته على مختلف الفرقاء السياسيين؛ اضف الى ذلك التهرب الضريبي؛ مما يجعل راشيد الطالبي العلمي؛ في محط شبهة تخليق الحياة النيابية.
الاشكالات والمضحك؛ والذي يتطلب من السادة النواب والنائبات تفكيك خيوطها؛ هي المحاولات الفاشلة والحاطة من كرامة ممثلي الامة؛ هي معادلة تقربه من الصحافة المعتمدة؛ التي بذهاء مقرب من العدل والاحسان؛ والتي بسببها طرد من الهاكا ؛ بعد فضيحة منعه من مغادرة قطر؛ لتورطه في اختلاسات مالية؛ ولولا ولي نعمته آنذاك اليأس العماري؛ لكان معدوم تحت الحجز بسحون قطر؛ وهو ما جعله اليوم يخبأه راشيد الطالبي العلمي بديوانه لتكتمل صورة الرئيس ورفيق دربه في تبدير المال العام على الصحافة المعتمدة؛ في الوقت الذي يعدم الصحافة الوطنية؛ ومع ذلك “موصلش” يحقق مخططه؛ واتحداه ان يبرر تقربه من الصحافة المعتمدة بمقالات او تحاليل عن ما ما نشرته عنه ؛  او عن المؤسسة التشريعية.
تفاصيل كثيرة سنعود اليها؛ لتوضيح الصورة اكثر للسادة البرلمانيين؛ وخاصة ممثلي فرق المعارضة؛ لمساءلة الرئيس عن مهزلة الدفع بخلق وصناعة العبث؛ كأنه ينتظر البرهان ان ياتي من السودان ليحرره بواسطة الاعلامي الذي حاز على بطاقة صحافي حر معتمد ولم يظهر له اثر بعد ذلك بردهات البرلمان لتغطية أشغال الرئيس ومن معه؛ فما الذي جعل الرئيس يطلب اللجوء للصحافة المعتمدة بالمغرب؛ وما هي خلفيات تهميشها له؛ وعدم تحرير سطرين في حقه؛ ام ان لها قناعة أن الرئيس على الهامش.
مللف للمتابعة…وسنستمر الكشف عن كافة ملابسات منح بطائق اعتماد الاعلاميين غير عابئين لرئيس يمثل اضعف حلقة في تاريخ الولايات التشريعية .

أبو ميسون

معاريف بريس Htpps://maarifpress.com

تعليقات الزوار
Loading...
footer ads

footer ads