صحيفة إلكترونية استقصائية ساخرة
after header mobile

after header mobile

علي لمرابط صحافي…دبا غنقوليكم..شوفوا معيا…بحال اللي قال

معاريف بريس – أخبار وطنية

المتتبع لفيديوهات علي لمرابط؛ لا تخلو من جمل …دبا غانقوليكم…شفوا معيا…بحال اللي قال…وكلمات لو ربطناها وحللنا ما يتفوه به؛ نجد أنفسنا بحق؛ وحقيقي أمام مريض نفسانيا؛ بحاجة إلى علاج ، الى أنه وكما يقول الشماليين ” جهد” (بضم ج)؛ وهو جهد الخاوي؛ لا فكرة؛ لا رأي ؛ ولا تحليل؛ فقط.قساوة؛ وحقد؛ وكراهية؛ يصدرها من مخبأه باسبانيا؛ إلى من يحملون نفس مقاصد العداء ضد وطن.
علي لمرابط؛ اعلامي؛ قلم جيد باللغة الفرنسية؛ الا أنه تحول عن محض ارادته حلايقي؛ من وراء ستار…اجي نعاودليك…واش تتعرف…هاذ الشي لقالوا…شوفوا معيا دبا…قصص وروايات من وحي الخيال؛ يتقن فيها الضرب على الوتر الحساس المخزن؛ ودار المخزن؛ والبنية السرية؛ وما إلى ذلك من الأوصاف والكلمات؛ التي تنقح له ؛ ويرددها بلكنة شمالية ؛مع العلم انه لما كان مديرا لصحيفة دومان يصدرها من الرباط؛ في عهد حكومة عبد الرحمان اليوسفي؛ حينها كان نكرة لا علاقات له مع سياسيين او وزراء؛ او برلمانيين؛ بل كان فقط محتار أين يربط دراجته الهوائية؛ فبالأحرى ان يعرف المخزن؛ ودار المخزن؛ وما ينطق به.
واتذكر يوما؛ أنه طلب لقاء النائب البرلماني امحمد العنصر؛ وهو بالمناسبة الأمين العام للحركة الشعبية في ذلك التاريخ؛ وربط معه موعدا بالبرلمان؛ حيث ولج علي لمرابط والتقى بالسيد امحند الذي كان حينها يرأس اللجنة البرلمانية للتقصي الحقائق في موضوع المخدرات.
لمرابط حينها كان رغم ولوجه البرلمان؛ والالتقاء بضيفه امحند العنصر في بهو البرلمان؛ وليس بمكتب من مكاتب الفرق البرلمانية لفريقه؛ لوحظ أن علي لمرابط يرتعش رغم انه صحافيا يقود تحقيقا؛ لكن وحده يعرف لماذا كان يرتعش؛ لدرجة الرعشة مع التمتمة جعلته يخرج خاوي الوفاض من أي خبر.

و لانه بارع في الأكاذيب والمزاعم الخاطئة؛ لا أدري كيف برر لرئيس المباشر المخبر الاسباني الذي كان معتمدا بسفارة اسبانيا انذاك؛ حينما كانت السفارة في ملتقى شارع علال بن عبدالله؛ والتي لا تفصله عن مكتبه المقابل لولاية الرباط إلى ببضعة أمتار؛ لكن كان يتحرك بكل حذر لملاقاته؛ او يترك له رسالة مشفرة ؛ وكان حريصا على أن لا يقدم له مخطوطا كتابيا؛ الا ما هو رسمي من تقارير لجن برلمانية رسمية ان نجح في الحصول عليها؛ لكن لسوء حظه أن تقرير اللجنة البرلمانية لتقصي الحقائق في موضوع المخدرات؛ لم توثق؛ ولم يصدر؛ أي تقرير بشأن أشغال اللجنة المذكورة؛  ولا أحد يعرف نتائجها بمافيه رئيس اللجنة السيد امحند لعنصر؛ الذي وللأمانة “دار” الصواب واستقبله في ثانيتين ببهو البرلمان؛ قد يكون السي امحند له الحق في استقباله ببهو البرلمان وأمام العموم؛ اي الشفافية؛ والالتزام بالمهمة البرلمانية التي تتطلب السرية؛ قبل أن يرفع التقرير للعموم؛ كما هو منصوص عليه في القانون الداخلي لمجلس النواب .
أجي نقولك…شوفوا معيا…بحال اللي قال السي…دابا غانقوليكم…تلك الكلمات التي لا ساس لا رأس لها…وعلي لمرابط مجرد ساعي بريد لأسياده الاسبان الذين يطردونه ثم يعيدوه…مثل عبد امشرط لحناك.

معاريف بريس http://Htpps://maarifpres.com

تعليقات الزوار
Loading...
footer ads

footer ads