سلطان بوزنيقة محمد كريمين بعد فقدانه الأهلية بقرار عزله تدبير شؤون جماعة ترابية…هل يمضي وزير الفلاحة قرار عدم اهليته في الاستفادة من الدعم العمومي؟
معاريف بريس – أخبار وطنية
فقدان “سلطان بوزنيقة” محمد كريمن؛ الأهلية في رئاسته بلدية بوزنيقة؛ بقرار عزله من طرف المحكمة الإدارية بالدارالبيضاء؛ يساءل رئيس الحكومة عزيز أخنوش؛ ووزيره في الفلاحة؛ اللذين منحاه كل الامتيازات للاستفادة من الدعم العمومي بما يسمى الطانغا لأضحية العيد؛ أضف إليها امتيازات الدعم اللحوم الحمراء؛ والجمعية التي يرأسها؛ وامتيازات أخرى لتربية الخيول؛ وكل شيء من الدعم العمومي” حياة السعادة” من المال العام؛ سبحان الله .
فقدان الأهلية لرئيس بلدية بوزنيقة يساءل الحكومة والبرلمان؛ والمجلس الأعلى للحسابات فتح التحقيق وتفتيش كريمين ومساءلة وزير الفلاحة عن هذا المتعة التي وهبها لكريمين؛ الذي أصبح نافذا بوزارة الفلاحة؛ لتواطؤ الوزير؛ ولقجع ومدراء مركزين بوزارة الفلاحة.
وهنا نساءل الوزير من ساعد كريمين ليصبح سلطانا للخيول ببوزنيقة؛ والذي لا ينقصه الا جيش لصناعة السيوف؛ للانقضاض على معارضيه ببوزنيقة.
أليس من العار؛ أن يعيش شخص من أموال عمومية؛ له امتيازات ” كريما” من الدعم العمومي؛ واعفاءات ضريبية…وهو فاقدا للأهمية؛ ومتهما بهدر المال بالعام بجماعة بوزنيقة.
من ياترى يكون كريمين؛ الذي عزله عامل إقليم بوزنيقة؛ بشكاية قضائية بتث فيها المحكمة الإدارية بالدارالبيضاء؛ ولاهميتها حكمت المحكمة لصالح السيد العامل؛ الذي انقذ بوزنيقة من سلطان الخيول؛ والذي في الحقيقة سلطان الفساد.
فهل عزيز اخنوش الذي متعه بامتيازات من المال العمومي عندما كان وزيرا للفلاحة؛ وفوزي لقجع الذي زاده من خيرات الدعم؛ ومحمد الصديقي العاجز عن معارضة اي موقف كريمين؛ هل لهم درة من الوطنية للفصح عن كل امتيازات الدعم العمومي التي يستفيد منها الى حدود الساعة محمد كريمين رغم فقدانه الأهلية؟
ام أن رئيس الحكومة عزيز أخنوش لا تهمه قرارات وزارة الداخلية؛ في العزل؛ او فقدان الأهلية؟
معاريف بريس http://Htpps://maarifpres.com