لقي شاب جهادي منحدر من Burundi حتفه بكوميسارية Joue -les Tours بفرنسا بعد طعنه لثلاث رجال شرطة لم ينفع معه الا استعمل السلاح مما أرداه قتيلا،وهو ما جعل وزير الداخلية الفرنسي ينتقل على وجه السرعة لمعاينة الحادث ،حيث اكتشف التحقيق الأولي أن الجهادي استهدف رجال الشرطة مرددا “الله أكبر”.
وتفيذ التحقيقات الأولية أن الجهادي له سوابق ،ومسجل خطرا في الادارة العامة للأمن بفرنسا ،وحيث تؤكد معلومات أنه ينشط ضمن تنظيم جهادي بفرنسا.
وعلى اثر هذا الحادث تعيش فرنسا تخوفات كبيرة بسبب تكاثر الجهاديين بفرنسا الذين يلتحقون بالدولة الاسلامية داعش ويتنقلون بين فرنسا سوريا والعراق.
معاريف بريس
www.maarifpress.com
