صحيفة إلكترونية استقصائية ساخرة
after header mobile

after header mobile

حسني مبارك الرجل الدي واجه اوباما

في سنه الثاني والثمانين،رد الرئيس الشرعي حسني بارك على الأمريكيين ،والأوروبيين بالقول لا للتنحي برغبة قرار أمريكي ،واوروبي ،أما ايران أجابها بأسلوب حضاري بالقول طز على ايران التي تتغدى بالحقد،والكراهية،وتريد نقل مشاكلها الداخلية للدول الشرق اوسطية.

مبارك تمسك بالسلطة الى غاية شهر شتنبر ،ليس انتقاما من الشعب،وانما يهدف من وراء دلك انتقال ديمقراطي لسلطة الحكم بمصر ،وبالتالي الرجل …رجل لم يفعل ما فعله بن علي وزوجته ليلى ،بل ظل صامدا غير قابل لخيانة الولايات المتحدة الأمريكية لمصر،وخيانتها لمسلسل السلام الفلسطيني  الاسرائيلي،وشرعنت الفوضى الشعباوية بمختلف الدول العربية،والاسلامية،والتي قد تنتقل الى فرنسا ،لانها تعتبر في نظر الأمريكيين الدولة المنافسة اقتصاديا،ولدلك شرطي العالم لم يعد يتحدث عن بن لادن ،ولا عن أتباع بن لادن ،وانما هناك برنامج يستهدف الأنظمة ،وخاصة بالدول دات الديمقراطيات الناشئة ،بالطبع استثناءا فرنسا.

ومن غير المستبعد أن السلطة ستمنح لكولونيل شاب،غير نائب الرئيس الحالي،وكدلك لن يكون عمر موسى ،ولا هز ياوز  البرادعي.

  

تعليقات الزوار
Loading...
footer ads

footer ads