في تقرير وزارة الصحة ليوم الجمعة 27 مارس 2020 لم تشر الى اعداد المخالطين، كما سبق التأكيد في تقارير سابقة هل الرقم ارتفع، أن تقلص.
عدم الاشارة الى اعداد المخالطين الذين يتحمل رئيس الحكومة مسؤوليتهم بقوله لعموم المواطنين والمواطنات “عيشوا حياتكم” قد يكون هذا الأخير فرض رقابة على تقارير وزارة الصحة حتى لا تشير الى نسبة المخالطين في تقريرها ليوم الجمعة.
وهو ما يشكل خطورة على مصداقية الأرقام التي تقدمها وزارة الصحة التي اكتفت الاشارة بالنسبة المأوية من دون نسبة أعداد المخالطين كما سبق أن قدمته من معطيات مساء كل يوم على الساعة السادسة مساءا.
معاريف بريس
maarifpress.com